وجهان أعملا، كما هوا يا واللام والبا ونحوها ولا مات تعنيف لمن قد تأمل ويقول وفي غير هذا بين بين ودلل مخالفة خلف العاشر لحمزة قول ناظم فشى وحقق همزا الوقفي قوله تعالى امرأة عندما يقف حمزة على كلمة امرأة يكون له تسيل الهمزة بين بين وجها واحدا هكذا وإن امرها يقول الشاطبي رحمه الله وفي غير هذا بين بين ودلل مخالفة خلف
العاشر لحمزة قول ابن الجزلي فشى وحقق همز الوقفي وللكسائي عند الوقف على هذه الكلمة امالتها التأنيث وما قبلها بخلف فله الامالة وله الفتح الفتح هكذا امرأه والامالة هكذا امرأه يقول الشاطلي وفيها اتأنيث الوقوف وقبلها ممال الكساء غير عشرٍ ليعدلاً ويجمعها حقٌ ضغاط عصٍ خضى واكهر بعد الياء يسكن ميلا أو الكسر ويقول
وبعضهم سوى ألفٍ عند الكسائي من يلا قوله تعالى امرأةٌ خافت يقرأ أبو جعفرٍ بإخفاء التنوين مع الغنة هكذا وإن امرأةٌ خافت يقول ابن الدزلي وبخوغين لخفاس وينغض يكن منخنق ألا وقرأ الباقون بالإظهار هكذا وإن امرأةٌ خافت مع مراعاة إمالة الألف من كلمة خافت في الحالين لحمزة هكذا وإن امرأة خيفت دليل الإمالة لحمزة قول الناظم
وكيف الثلاث غير زاوة بماضي أم الخابخاف طاب ضاقت فتجمل وحاق وزاغ جاء شاء وزاد فز ودليل مخالفة خلفن العاشر لحمزة قول ابن الجزلي في الدر وبالفتح قهار البوار ضعاف معه عين الثلاثيران شاجاء من يلا كلبرار رؤياً لا متورا تفد قوله تعالى نشوزاً أو وقوله أو إعراضاً قرأ ورش بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة
هكذا نشوز نوع عراضا والدليل قول الشاطبي وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذف مسهلا ودليل مخالفة أبي جعفر لورش في النقل قول ابن الجزري ولا نقل إلا الآن مع يونس بدا ودخلف عن حمزة وكذا نشوزا أو أو إعراضا نشوزا أو أو إعراضا ويزاد له وجه ثالث وقفا وهو النقل أما في حال الوقف فله النقل والتحقيق من غير سكت دليل النقل
لحمزة وقفاً قول ناظم وعن حمزة في الوقف خلف عطفاً على نقل ورش ودليل السكت لخلف عن حمزة بخلف قول ناظم وعنده روا خلف في الوصل سكتاً مقللاً وقال أيضاً وبعضهم لدلَّا من التعريف عن حمزةٍ تلا وشيءٍ وشيءًا لم يزد ففهم من ذلك عدم السكت لخلادٍ في الساكن المفصول وقال بعضهم وشيءٍ وألب السكت عن خلفٍ بلا خلافٍ وفي المفصول خلفٌ
تقبلا وخلادهم بالخلف في أل وشيء ولا شيء في المفصول عنه فحصلاً ودجل مخالفة خلف العاشر لحمزة قول ناظم فشى وحقق همز الوقف والسكت أهملاً وبعض العلماء يجوز السكت لإدريس بخلف عنه قوله تعالى إعراضاً إعراضاً، يقول الشاطبي وما حرف الاستعلاء بعد فراؤه لكله متفخيم فيها تذللاً ويجمعها قضخص ضغط فعلم من ذلك أن الراء تفخم
لوقوع حرف الاستعلاء بعدها قوله تعالى عليهماً، قرأ يعقوب بضم الهائف الحالين هكذا عليهماً وقرأ باقي القراء بكسرها هكذا عليهم. يقول ابن الجزري في الدرة والضم في الهائح للاعن الياء إن تسكن سوى الفرد قوله تعالى عليهم أن مد جائز منفصل يقرأ فيه ورش وحمزة بالطول ويقرأ ابن كثير والسوسي وأبو جعفر ويعقوب بالقصر قولا واحدا
ويقرع قالون والدوري عن أبي عمر بالقصر والتوسط ويقرع باقي القراء بالتوسط قولا واحدا يقول الشاطبي فإن ينفصل فالقصر بادره طالبا بخلفه ما يرويك در ومخضلا وفي الدرة يقول ابن الديزري ومده موسط ومنفصل قصرا على حز وقال بعضهم طولا لورش وحمزة قوله تعالى يصلحى، قرأ الكوفيون بضم الياء، وإسكان الصاد، وكسر اللام من غير ألف
هكذا، يصلحى، وقرأ الباقون بفتح الياء، والصاد مع تشديدها، وألف بعدها مع فتح اللام هكذا، يصالحى مع مراعات خلاف ورش في تغليظ اللام. فله التغليض بخلف التغليض هكذا يصّالح دليل خلاف القراء في كلمة يصلح قول الشاطبي ويصّالح فضم وسكّم مخففاً مع القصر وكسر لامه ثابتاً تلا ودليل خلف ورش في اللام قوله الشاطبي وفي طال خلف مع
فصالاً وعندما يسكن وقفاً والمفخى مفضلاً، وذلك بعد قوله، وغلظ ورف فتح لام لصادها أو الطائي أو للضائي قبل تنزلاً إذا فتحت أو سكنت. ودلل مخالفة أبي جعفر قول ابن الجزري كقال نراءات ولا مات مثلها قوله تعالى أن يصلحاً، وقوله خير وأحضرت. وقوله خبيراً وَلاً يقرأ خلف عن حمزة بالإدغام من غير غنة هكذا أن يصلح خير وأحضر تل
أنفس الشح خبيراً وَلاً يقول الشاطبي وكلهم ينموا أدغموا مع غنة وفي الواو واليادونها خلف تلا ودلل مخالفة خلفن العاشر قول ابن الجزري وغنة يا والواوي فز حيث إنه قرأ مع بقية القراء بالإدغام مع الغنة قوله تعالى خير في حال الوصل وقوله وأحضرت في الحالين وقوله خبيرا في الحالين يقرأ ورش بترقيق الراء هكذا خير وأحضرت خبيرا
يقول الشاطبي ورقق ورش كل راء وقبلها مسكنة ياء أو الكسر مو صلا وقرأ الباقون بتفخيم الراء ودل المخالفة أبي جعفر لورش قول ابن الجزري كقالون راءات ولا مات تلها وفي حال الوقف على كلمة خيرٌ يقرأ جميع القراء بترقيق الرأي هكذا خير يقول الشاطبي ولكنها في وقفهم مع غيرها ترقق بعد الكسر أو ما تميلا أولياء تأتي بالسكون لكن عند
الوقف بوجه الروم يقرأ ورش بترقيق الرأي مع الروم ويقرأ غيره بتفخيمها مع الروم لأن الروم كالوصل، يقول الشاطبي ورومهم كما وصلهم فبل الذكاء مصقلاً، قوله تعالى الأنفس قرأ ورش بنقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها مع حذف الهمزة هكذا، وإحضرت إلى أنفس ددل النقل قول الشاطبي يحرك لورش كل ساكل ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسهلا
وفي حال البدء يدوز لمن له النقل أن يبدأ بهمزة الوصل هكذا الأنفس وأن يبدأ باللام ويترك همزة الوصل هكذا الأنفس يقول الشاطبي وتبدأ بهمز الوصل في النقل كله وإن كنت معتدًا بعارضه فلا وقرأ خلفٌ عن حمزة بالسكت على القولًا واحدًا في حال الوصل هكذا وإحضر أتي الأنفس الشح ولخلاد السكت وتركه أما في حال الوقف فلحمزة من
الروايتين النقل والسكت داريل النقل وقفا لحمزة قول ناظم وعن حمزة في الوقف خلف بعد قوله لورش وحرك لورش كل ساكن ناخر صحيح بشكل الهمز وحذفه مسئلا وداريل السكت لحمزة في الحالين بخلف عن خلاد قول الشاطبي وعنده روا خلف في الوصل سكتا مقللا ويسكت في شيء وشيئا وشيء وشيء لم يزد وقال بعضهم وشيء وقلب السكت عن خلف بلا خلاف وفي
المفصول خلف تقبل وخلادهم بالخلف في قل وشيء ولا شيء في المفصول عنه فحصلا فالمحققون على منع ترك السكت عن خلاد في حال الوقف على قلب دليل مخالفة خلف العاشر لحمزة قول ابن الجزري فشى وحقق همز الوقف والسكت أهملا وبعض العلماء يأخذ بالسكت لإدريس بخلف عنه ودليل مخالفة أبي جعفر لورش في النقل قول ابن الجزري ولا نقل إلا الآن
مع يونس بدا